نشرت بوابة الوفد منذ ايام
فيديو جوجل تسوق لإسقاط المشير
جوجل تسوّق لإسقاط المشير
جاء هذا وسط الإعلانات التجارية التي تبثها جوجل بحسب بروتوكول معين مع المواقع المختلفة التي تستقبل إعلاناتها.
من جانبها تؤكد البوابة أن قيام جوجل بنشر هذا المقطع بالأماكن المخصصة لنشر المواد الإعلانية، يعد مخالفا لاتفاقها المبرم معها، والذى يقضى بنشر مواد إعلانية دون التطرق لتسويق برامج أو أفكار تيارات أو توجهات مختلفة.
وبوابة الوفد إذ تقدر دور المؤسسة العالمية وضلوعها بأدوارها المتفق عليها مع المؤسسات الإعلامية على أكمل وجه، إلا أنها ترفض مثل هذا التدخل الذي يخالف سياستها التحريرية وبث أفكار تابعة لأي توجه سياسي.
شاهد الفيديو:
في ردها على خبر "بوابة الوفد" الذي نشر أول أمس عن تسويق "google" لفيديو يدعو لإسقاط المشير أوضحت الشركة العالمية أن أي إعلان تجاري أو غير تجاري
يروج لسلعة أو فكرة أو توجه سياسي أو غير سياسي أو حتى رأي شخصي لا يعبر إلا عن وجهة نظر صاحبه، ولا تتدخل Google في محتوى هذا الإعلان أو تُوجهه أو تُروج له بأي شكل من الأشكال.
كما أشارت إلى أن الاشتراك في إعلانات Google يتم بطريقة أوتوماتيكية عن طريق منصة الإعلانات الخاصة بها، وبالتالي يتم نشر الإعلان والاطلاع على محتواه من خلال كلمات بحث يقوم المستخدم (صاحب الإعلان) بتحديدها مسبقا. فالمستخدم أو المعلن هو المسئول الوحيد عن كل ما يتعلق بالإعلان أو يرد فيه، دون أي مسئولية قانونية أو أدبية على Google .
وكانت بوابة الوفد قد فوجئت ببث فيديو على الموقع في الأماكن المخصصة لإعلانات جوجل يدعو لإسقاط المشير حسين طنطاوى رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
:))
;))
;;)
:D
;)
:p
:((
:)
:(
=((
=))
:-*
:x
b-(
:-t
8-}
0 التعليقات: